بعد الحوادث المريعة التي تصدرت عناوين الصحف سواء داخل الولايات المتحدة الأمريكية أو خارجها، بدأ نشطاء في مجال الأسلحة وسلامة استخدامها، بتطوير تقنيات ذكية واستخدامها داخل قطعة السلاح.
أغلب الأفكار التي قدمها طلاب ونشطاء وغيرهم كانت تتمحور حول تزويد الأسلحة بتقنيات التعرف البيولوجي، مثل تقنية التعرف على الصوت و تقنية بصمة كف اليد وبصمة العين وغيرها، بصورة تمنع أي فرد آخر من استخدام هذا السلاح سوى الشخص المخصص والحاصل على ترخيص رسمي بذلك.
ويشار إلى أن هذه التصاميم سيتم تقديمها إلى لجنة تم تشكيلها من قبل مبادرة "الأسلحة الآمنة" التي أطلقها عدد من المستثمرين ورجال الأعمال وغيرهم ممن تأثروا بحوادث إطلاق النار في المدارس والجامعات وغيرها. حيث أن الفائز بأفضل فكرة سيتم مكافأته بمبلغ مليون دولار للعمل وتطوير فكرته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق